لا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحمل مشاعر بشرية لكن بإمكانه صناعتها!

ربما يكون المستقبل هو دمجه بالمعرفة الثقافية الشرقية لاكتساب حساسية تجاه السياقات الاجتماعية والثقافية المختلفة وبالتالي تقديم نتائج أكثر ملاءمة ودقة للمستخدمين الذين ينتمون لهذه الثقافات.

إن مزيج الذكاء الاصطناعي والفنون الأدبية قد ينتج عنه شكلاً متقدمًا من التواصل يمكنه فهم المشاعر ونقلها بطريقة أفضل مما يستطيع البشر، وهذا سيحدث ثورة حقيقية في مجال التعليم والرعاية الصحية وغيرها الكثير.

هل ستصبح الآلات يومًا قادرة على الشعور بالفخر الوطني وحب الوطن؟

أم ستظل آليات خالية من الروح مهما بلغ مستوى ذكائها؟

هذه أسئلة تحتاج لتأملات فلسفية عميقة ولربما بعض التجارب العلمية المتقدمة للإجابة عليها مستقبلا.

#الفن

1 Bình luận