"في عالم تتداخل فيه الأصوات والأفكار، يبقى الأدب مرآة تعكس روح المجتمعات.

إنه ليس مجرد وسيلة للتسلية أو الفرار، ولكنه أيضاً قوة مؤثرة تسعى لتغيير الواقع.

الأدب الحر، الغير مقيد بقيود سياسية أو اجتماعية، قادرٌ على تحقيق العدالة الاجتماعية والإصلاح الثقافي.

ولكن هل الجميع يستطيع استخدام هذا القوة بكل مسؤولية؟

وأليس من واجبنا جميعاً أن نحافظ على هذا الإرث الغني ونستغلّه لصالح البشرية جمعاء؟

إن الأصالة الأدبية ليست امتيازاً نخبوياً، وإنما مسؤولية جماعية يجب علينا جميعاً حملها.

"