في الأسبوع الماضي، شهدت الساحة الوطنية والدولية أحداثًا متنوعة تثير الاهتمام والتحليل.

في المغرب، صادقت الحكومة على مشروع مرسوم يهدف إلى تحسين ظروف المتقاعدين من خلال تمكينهم من الحصول على معاش الشيخوخة بعد 1320 يومًا من التأمين.

هذا القرار يعكس التزامات الحكومة تجاه الشركاء الاجتماعيين وزيادة الحماية الاجتماعية.

في فرنسا، تعرض حكم مباراة كرة قدم للناشئين لمحاولة اختطاف من قبل لاعبين شابين، مما يثير تساؤلات حول سلوك اللاعبين الشباب ومستوى الانضباط في الملاعب.

هذه الحادثة تؤكد على ضرورة تعزيز التدابير الأمنية والتأديبية في الرياضة.

في المغرب، شنت مصالح الأمن في منطقة المحاميد في مراكش عمليات أمنية جديدة تستهدف المخالفين للقانون، خاصة على مستوى الطريق الخلفي لمطار مراكش المنارة.

هذه العمليات تهدف إلى محاربة السرقات والدراجات النارية المشبوهة، مما يشير إلى التزام السلطات بتحسين الأمن في المناطق الحساسة.

ضبطت الأجهزة الأمنية بالدار البيضاء كميات كبيرة من "المعسل" المهرب، مما يكشف عن الجهود المستمرة لمكافحة التهريب والجرائم المنظمة.

على الصعيد الاقتصادي، فرضت الولايات المتحدة الأمريكية رسومًا جمركية جديدة على الصادرات المغربية، مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه الرسوم على الاقتصاد المغربي.

على الرغم من اتفاقية التبادل الحر بين البلدين، إلا أن الرسوم الجديدة قد تضر بالصادرات المغربية، مما يستدعي من الحكومة المغربية البحث عن استراتيجيات بديلة لتعزيز التجارة الخارجية.

فيما يتعلق بالموارد المائية، يواجه إقليم الرحامنة تحديات مائية كبيرة تؤثر على التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

النائب البرلماني عبد اللطيف الزعيم وجه سؤالًا كتابيًا لوزير التجهيز والماء، مطالبًا بتحسين البنية التحتية المائية وبناء سدود جديدة.

هذه الخطوة تعكس الحاجة الملحة لإدارة الموارد المائية بشكل فعال، خاصة في ظل التغيرات المناخية التي تؤثر على توزع الأمطار.

تضارب أرقام مبالغ دعم استيراد الأغنام والأبقار أثار جدلاً واسعًا، مما دفع الفريق الحركي إلى تقديم سؤال كتابي طلبين لعقد لجنتين برلمانيتين.

هذا الجدل يعكس الشفافية المحدودة في إدارة الدعم الحكومي، مما يستدعي تحسين آليات الرقابة والم