نعم، صحيح أن العلاجات المستهدفة والمناعية للسرطان قد حققت تقدما ملحوظا، ولكنها لا تزال بعيدة عن كونها حلول نهائية.

ربما يكون الوقت مناسبا الآن لمراجعة مفهوم "العلاج".

بدلا من التركيز فقط على القضاء على السرطان، لماذا لا نعمل على تحسين نوعية الحياة للمرضى خلال فترة العلاج وبعد ذلك أيضا؟

وهذا يشمل الجانب النفسي والعاطفي بالإضافة للجوانب الطبية المباشرة.

فلنفكر في طرق مبتكرة لتوفير الدعم الشامل وليس فقط العلاج الكيميائي والإشعاعي.

إن الصحة العامة تتعدى بكثير ما يحدث داخل المختبرات والأدوية التي يتم تناولها.

1 Bình luận