التأمل العميق والتطبيق العملي ليسا أكثر من وهم إذا لم نكن جاهزين لتحطيم الأكاذيب التي نخلقها لأنفسنا.

التأمل يمكن أن يكون وسيلة للهروب من الواقع، والتطبيق العملي يمكن أن يكون مجرد تكرار للأخطاء السابقة.

الحقيقة هي أن التوازن بينهما لا يأتي إلا من خلال تحدي المفاهيم المسبقة والانفتاح على التجارب الجديدة.

هل أنتم مستعدون لمواجهة الحقيقة؟

أو ستستمرون في الاختباء خلف أفكاركم المريحة؟

#أبعادا #المستمر #النظرية #التازي

11 コメント