في ظل الأزمات المتلاحقة التي يواجهها قطاع التعليم الفلسطيني، خاصة في الضفة الغربية، حيث تعاني المدارس من نقص في الرواتب والإضرابات المتكررة بسبب الأزمة المالية للسلطة الفلسطينية، بالإضافة إلى الاقتحامات الإسرائيلية المتكررة للمدارس، مما أدى إلى تعليق الدوام بشكل متكرر.

هذا الوضع أثر سلباً على أداء الطلاب والمعلمين على حد سواء.

كما أن الحرب في غزة وجائحة كورونا سابقاً زادت من تعقيد الوضع.

وعلى الرغم من هذه التحديات، يواصل المعلمون الفلسطينيون نضالهم من أجل حقوقهم، مطالبين برواتبهم كاملة وتحسين ظروف عملهم.

هذه الأزمة تعكس مدى تأثير الاحتلال الإسرائيلي على الحياة اليومية للفلسطينيين، بما في ذلك التعليم.

1 التعليقات