التكنولوجيا قد تقدم العديد من الفوائد للنظام التعلمي، ولكن يجب علينا الانتباه لعواقبها الاجتماعية والنفسية المحتملة.

فهي قد تخلق "الفجوة الرقمية" وتؤدي إلى العزلة والإدمان عند سوء الاستخدام.

لذلك، فإن المزج بين التقنية والأساليب التربوية التقليدية يعد الخطوة المثلى لتحقيق نظام تعليم شامل ومستدام.

هذا الرأي ليس متحفضًا بقدر ما أنه واقعي ويعتبر الصحة العامة والنماء الاجتماعي جزء أساسي من العملية التعليمية.

1 Kommentarer