ما العلاقة بين مستقبل الهواتف الذكية واستراتيجيات الشركات الكبرى؟

بينما تستحوذ سامسوننج على اهتمام الجمهور بإعلانها عن ميزات مبتكرة لهواتف جالكسي إس ١١ القادمة؛ قد يكون الوقت الحالي مناسباً للتفكير فيما بعد عام ٢٠٣٥ عندما ستصبح معظم التطورات التي نراها الآن قياسية ومعيارية لدى الجميع تقريبا.

عندها فقط ستبدأ الألعاب الحقيقة حيث سيكون الرهان ليس فقط حول مواصفات الأجهزة بل أيضا خدمات ما بعدها وما قبلها !

كيف يمكن لهذه الخدمة الواحدة ان تغير مفهوم امتلاك جهاز ذكي ؟

هل سينتقل التركيز الى تجارب المستخدم المتعددة ام انه سوف يتم دمج كل شيئ تحت مظله واحدة ؟

وهل سنرى نهاية حقبة التطبيقات كليا لصالح نظام بيئي أكثر ترابطا ؟

إن كان كذلك فان اولئك الذين يفوزون هؤلاء اللاعبين هم أولئك ممن يستطيعون بناء منصة شاملة ومتكاملة للمستخدم النهائي بحيث لا يحتاج سوى للاشتراك والولوج لعالم رقمي متكامل الخدمات.

1 Kommentarer