ربما حان الوقت لتوسيع مفهوم "العدالة التعليمية" ليشمل الوصول إلى الإنترنت عالي الجودة.

فالعديد ممن يُعتبرون محرومين رقمياً يواجهون صعوبات اقتصادية واجتماعية تحد من قدرتهم على المشاركة الكاملة في الحياة الرقمية والعالم الافتراضي الذي أصبح جزءاً لا يتجزأ منه.

وهذا يشكل نوعاً من الظلم المؤسساتي الجديد - إنكار للفرصة الأمثل بسبب عوامل خارجة عن سيطرتهم.

إن ضمان حصول الجميع على اتصال ثابت وموثوق بالإنترنت أمر حيوي لإزالة الحواجز أمام الفرص الاقتصادية والثقافية والمعرفية التي يقدمها العالم الرقمي.

ومن الضروري التعاون بين القطاعات المختلفة لوضع حلول مبتكرة لهذا التحدي العالمي الملِح.

فلنتذكر دائماً أن الإنترنت حقٌ عالمي وأن المساواة الرقمية هي خطوة أساسية نحو تحقيق العدالة الاجتماعية الشاملة.

#بطلان #خدمة #للإنسان #أكبر

1 टिप्पणियाँ