هل النظام التعليمي الحالي قادرٌ فعلاً على تلبية متطلبات القرن الحادي والعشرين؟

بينما نسمع الكثير عن أهمية مهارات مثل الإبداع، حل المشكلات المعقدة، والتواصل الجماعي، إلا أن الواقع يشهد تركيزاً شديداً على الاختبارات القياسية والحفظ الآلي للمعلومات.

لماذا يستمر هذا النموذج رغم الأدلة المتزايدة على عدم فعاليتِه؟

وما الذي يمكننا فعله لإعادة تصميم نظام تعليمي أكثر ملاءمة لعصر الذكاء الاصطناعي والتقدم التكنولوجي السريع؟

ربما حان وقت إعادة التفكير الجذري في مفاهيم النجاح والإنجاز، وتقييم مدى مساهمتها الحقيقية في تطوير المجتمعات وبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

1 टिप्पणियाँ