هل يمكن أن يكون التوازن بين العمل والحياة الشخصية مجرد وهم؟

هل نرضى حقًا بالتوازن الذي نحققه من خلال الأنشطة الوجدانية بين فترات العمل الشاقة؟

هل هذا التوازن يوفر جودة الحياة التي نودها؟

إذا كانت طبيعة عملنا تتطلب تضحيات كبيرة في الوقت المتاح للعلاقات الأسرية والمشاركة المجتمعية، فهل يمكن اعتبار هذا توازنًا مقبولًا؟

إن صرف معظم ساعات النهار في العمل لا يعني بالضرورة الوصول إلى أعلى درجات الإنجاز المحترف؛ فقد يخلق هذا النوع من الضغط البيئة المثالية للإرهاق والأخطاء.

في المقابل، فإن الحرص الكثير على الحياة الاجتماعية قد يؤثر بشكل سلبي على مسيرتنا المهنية.

هل يمكن أن نكون أكثر فعالية إذا ندعو إله القدر يوميًا ليقود طريقنا بدلاً من المطالبة بالتوازن الخادع؟

#والمشاركة #للجسم #الجانبية #لخصوصيتنا

1 التعليقات