نقد خصخصة القطاع الصحي وأثرها على الاستجابة لجائحة كورونا

تعكس النصوص المذكورة مدى خطورة التركيز على اقتصاديات الصحة في يد القطاع الخاص، خاصةً فيما يتعلق بأزمات مثل جائحة كورونا.

الاعتماد الكبير على هذا القطاع قد أدى إلى نقص حرج في المعدات الأساسية الواقية للحياة، مثل أجهزة التنفس الاصطناعي، بسبب أولويات الربحية الشخصية للشركات الخاصة.

من المهم أن نؤكد أن الاستثمار الفيدرالي والإدارة العامة هما العناصر الأساسية للدفاع عن صحتة المجتمع خلال حالات الطوارئ الصحية.

القطاع العام ملزم بمبادئ الأخلاق والعدالة الاجتماعية التي تضمن الوصول العادل للعلاج والحماية الصحية لكل الأفراد بغض النظر عن وضعهم الاقتصادي.

يجب أن نؤكد أن قرارات تقليل دور الدولة وإعادة هيكلة نظام الرعاية الصحية لصالح القطاع الخاص قد تكون مثيرة للجدل وتضع حياة المواطنين في خطر.

يجب أن نؤكد أن التجارب الشخصية للأفراد الذين اعتمدوا تاريخيًا على القطاع الخاص لأسباب مختلفة، بما في ذلك قراراته غير المسؤولة بشأن المعروض والطلب، تؤكد أهمية إعادة النظر في سياسات الصحة العمومية لدينا.

يجب أن نؤكد أن حقوق كل إنسان في الحصول على رعاية صحية متكاملة يجب أن تكون دون اعتبار لما إذا كان قادرًا ماليًا أم لا.

يجب أن نؤكد أن كل من يجب أن يشارك في نقاش حول كيفية بناء نظام صحي أكثر عدلاً وشاملاً واستدامة.

رحلة التحول والإنجازات: من المقاعد الوظيفية إلى الابتكار الريادي

كانت بداية فهد وعبد الرحمن مجرد زملاء عمل، لكن اهتماماتهم المشتركة بدأت تقربهما أكثر.

تشاركا الرغبة في تنفيذ الأفكار المبتكرة ورغبتهما في تحقيق طموحاتهما الخاصة.

بعد تجاربهم الأولى الناجحة في مجال التطبيقات التقنية وفي تصميم فلاترات سناب، قررا الانطلاق نحو مستقبل جديد.

اليوم، هما جزء من عالم الأعمال، وقد أسسا شركتهما الجديدة، "كوفي تريستي" ومطعم "روو.

ك".

هذا المكان لا يقدم فقط قهوة رائعة وطعام صحي، ولكنه أيضًا يحتضن روح الإبداع والابتكار التي شكلت مسيرة حياتهما.

إن قصتهما هي دليل على أنه رغم التحديات والصعوبات، فإن المثابرة والأفكار الجريئة تستطيع تحويل الأحلام إلى حقائق ملموسة.

هي دعوة لكل شخص لديه فكر مميز -لا تخف من المخاطرة والخروج من منطقة الراحة الخاصة

1 Comments