كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُحدث تغييرًا جذريًا: دراسة حالة شركة Chat GPT ومنافستها

التكنولوجيا تتطور بسرعة، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي (AI).

أدوات مثل GPT-3 وChatGPT تُبرز قوة الذكاء الاصطناعي في توليد محتوى معقد بدقة عالية.

هذه التقنيات لديها القدرة ليس فقط على خلق فرص جديدة للشركات والمؤسسات، ولكن أيضًا على التهديد الشركات التي تتجاهل التغيير.

في السنوات الأخيرة، رأينا ظهور مجموعة واسعة من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تستطيع كتابة مقالات صحفية كاملة، تصميم الصور الواقعية، وإنشاء الموسيقى الأصلية.

شركة OpenAI، الرائدة في هذا المجال، تعمل حاليًا على نسخة محدثة من GPT، وهي GPT-4، والتي يُقال إنها ستُطلق نهاية العام الجاري.

هذا التطور يأتي وسط هدوء نسبي من جانب عملاق البحث Google، لكن يبدو أنها بدأت الاستعداد للدفاع ضد هذه المنافسة بإطلاق خدمات Bard الجديدة.

مستقبلًا، سيكون لدينا ذكاء اصطناعي قادر على التفوق على البشر في العديد من المهام.

لكن يجب التنبيه بأن معظم الأفراد ربما لا يفهمون تمامًا مدى سرعة تقدم الذكاء الاصطناعي وأثره المحتمل.

هذا الجدول الزمني للتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي يشير إلى أنه بات ضروريًا للأعمال التجارية الاستثمار في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أو المخاطرة بفقدان مكانها بالسوق.

رحلة البيانات: المحلل، العالم، والفني

في عالم البيانات، هناك ثلاثة شخصيات رئيسية تلعب دورًا حيويًا: محلل البيانات، عالم البيانات، ومهندس البيانات.

دعونا نستعرض اختصارًا وظائف وأدوار هذه الشخصيات:

  • محلل البيانات: يستخدم الأدوات مثل Excel، SQL، Tableau، و Power BI لاستخلاص رؤى من البيانات الموجودة.
  • يعد التقارير المرئية التي تساعد في اتخاذ القرارات الاستراتيجية.

    يستخدم النماذج الإحصائية والتوقعية والتصنيفية لفهم الاتجاهات وتحليل البيانات التاريخية.

  • عالم البيانات: يتعمق أكثر في تحليل البيانات ويتخصص في التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي.
  • يصمم نماذج تنبؤية دقيقة باستخدام Python (مع مكتبات pandas, NumPy, scikit-learn)، R، TensorFlow، PyTorch وغيرها من الأدوات المتاحة.

    يحلل كميات هائلة من البيانات لتقديم توصيات ذكية ودقيقة.

  • مهندس البيانات: مسؤول عن بنية

1 Mga komento