الإنسانية ما تزال بعيدة عن تحقيق العدالة الكاملة في جميع جوانب حياتها.

رغم التقدم الواضح في بعض المجالات كالتربية، الصحة، والتشريع حول حقوق الإنسان، إلا أن التفاوت الطبقي والنوع الاجتماعي ومعاناة الشعوب المهمشة يظهران أننا بحاجة لثورة أخلاقية أكبر.

هل يستطيع مجتمعنا الحالي تجاوز هذه الفوارق بشكل فعال؟

أم إن هذه الفوارق هي جزء لا يتجزأ من النظام نفسه، وتستمر في تكرار دورة عدم الإنصاف؟

1 Commenti