"إذا كانت الأنظمة التربوية مصممة للحفاظ على البنية الاجتماعية القائمة، فإن ذلك يثير تساؤلات حول دور الدين في تشكيل الأخلاق المجتمعية.

هل يعمل الدين كآلية لسد الثغرات التي تخلفها النظم التعليمية غير العادلة أم أنه يشكل جزءاً لا يتجزأ منه؟

كيف تتفاعل التحيزات الإدراكية مع هذا السياق المعقد لتكوين فهمنا الخاص للعدالة والإنصاف؟

إن التفكير العميق في هذه العلاقة المتشابكة بين التعليم والأخلاقيات والدين قد يكشف عن رؤى مهمة حول كيفية تحقيق مجتمع أكثر مساواة وعدلا.

"

1 Kommentarer