"في ظل التحولات المتسارعة للعالم الرقمي، هل يمكننا حقاً الفصل بين العمق الروحي للغة العربية وبين تطبيقات الذكاء الاصطناعي الحديثة؟

إن استخدامنا للتكنولوجيا لا ينبغي أن يكون سبباً في تدهور الهوية الثقافية أو الروحية للمجتمعات.

بل ينبغي توظيف التقدم العلمي لتعزيز التواصل الإنساني والثراء اللغوي.

فالذكاء الاصطناعي قد يسهل علينا بعض المهام، ولكنه لن يستطيع أبداً الاستيلاء على جوهر الروح الإنسانية والعاطفة التي تحملها الكلمات.

لذلك، دعونا نحافظ على وعينا بحدود هذه الأدوات ونحافظ على قيمنا وهوياتنا.

"

1 মন্তব্য