هل يمكن أن نعتبر أن الثورات التقنية الحديثة هي مجرد أداة لتوسيع سلطتنا ونطاق تأثيرنا، أم أنها حقًا تفتح بوابة لتبديل جذري في النظام السياسي والاجتماعي؟

هذه الأسئلة تستحق دراسة عميقة ومناقشات طويلة.

في ظل تطور الذكاء الاصطناعي والإنترنت، هل نكون قادرين على تحويل تقنيتنا إلى قوة للمصلحة العامة، أم أنها ستُستخدم لإدامة الاستبداد الجديد؟

هذه الإشكالية تثير تساؤلات حول كيفية استخدام التكنولوجيا لتسوية أو تسليط الاستبداد.

#المحكوم

1 تبصرے