التعليم الإلكتروني يوفر حلولا مبتكرة للتوزيع الجغرافي للخدمات التعليمية، ولكن لا يمكن أن يكون بديلًا كاملاً عن العنصر الإنساني في العملية التعليمية.

التعليم الإلكتروني لا يمكن أن يبدل تجربة البشرية والعلاقات الاجتماعية داخل الفصل الدراسي، التي هي أساسية.

الجدل حول جودة محتواه وفعاليته هو مشروع للغاية، ولكن يجب إعادة تعريف الأساليب التعليمية بما يتناسب مع البيئة الرقمية الحديثة.

الأمن والخصوصية هي جانب صامت في المناقشة الأصلية، وتستحق التركيز عليها بقوة.

في حين أن آفاق المستقبل ممتازة، يجب أن نبدأ بإدراك التحديات الحقيقية قبل الاحتفال بالمستقبل الإفتراضي للتعليم الإلكتروني.

1 Comentarios