في عالم يسوده التوتر والقلق المتزايد، يبدو أن المجتمعات الحديثة ليست محمية كما اعتقد البعض سابقاً.

فالإنسان الأصلي ربما واجه مخاوف وأزمات نفسية أيضاً، لكنه فعل ذلك بوسائل أقل تأثيراً وتعقيداً.

يكمن الحل ليس في تبرئة التكنولوجيا من المسؤولية، وإنما في إعادة النظر في القيم التربوية والثقافية التي نشأت عليها أجيالنا.

يجب تعليم الأطفال احترام الذات والقدرات الشخصية بدلاً من التركيز على مقارنات خارجية مضللة.

إن دعم التفرد والرعاية الصحية النفسية هما الأساس لبناء مجتمع قوي ومستقر.

فلنعمل جميعاً على خلق بيئة تدعم النمو الصحي والسليم للفرد.

1 コメント