فكر في اللحظة عندما لا يتم اتخاذ قرارات مستقبلنا من قبل بضع دول أو شركات.
هل تصورت أبدًا وجود ينابيع الابتكار التي تغمر كل زوايا العالم؟
ماذا لو كانت إبداعات الأفكار تطلق من كل فرد، وليس فقط "الخبراء" المحددين؟
هل نستطيع أن نغمر الإمبراطورية التقليدية للتفكير بأبحاث جديدة تضيء المسار إلى الأمام، أم سنكون مصدومين في قفص من رهانات سابقة؟
هل يجب علينا بالفعل أن نحترم حدود "لا تغير" التي تساعد في إنشاء الأمان، ولكنها غالبًا ما توقف التقدم؟
يبدو الجرأة المطلوبة لتحويل هذا الضعف أمرًا بعيد المنال، ومع ذلك، إنه الخطوة الضرورية لتحقيق التغيير الحقيقي.
هل نستعد حقًا للمشاركة في رحلة تؤدي بها الابتكار والإصرار إلى قمم جديدة، أم سنبقى متسولين عن التغيير من غرفة المعلومات لشخص آخر؟
هل نستطيع أن نثور ضد هذا الحال الأزمة في إبداع المجتمع، حيث يُسمح بضوء التفكير الجديد فقط للشرائح المختارة من السكان أن يتلألأ؟
هذه العصر الحاسم يستدعي نهضة مبادرات تعزز حق كل شخص في التأثير على ما يفكر، والمشاركة بنشاط في تسجيل خطوات المستقبل.
هل سنستغل هذه الإمكانية لتحويل الخيال إلى حقائق ملموسة، أم نضعه على طول بلا رحمة في زاوية تاريخنا؟
# انكشفتأسرارالتكنيك # المستقبلله

12 Kommentarer