لاختصار وأناقة النص الأصلي ، يمكننا تلخيص المحتوى السابق بهذه الطريقة : "من بينوكيو إلى نبيل الحلفاوى.

.

.

ومن التصوير الفوتغرافى إلى الرياضة والتكنولوجيا ؛ جميعها قصص عن النمو والتقدم عبر مختلف المجالات.

" يمكن تطوير ذلك أكثر بقول : "كل مجال له خصوصيته وتميزه لكن جوهر القصص واحد - الرغبة في النمو والتغير نحو الأحسن.

سواء كان الأمر عن طريق البحث عن المكان المناسب لك في الحياة مثل بينوكيو وحكاية تصوير الحلفاوى ، مروراً باكتشاف الذات وفهم عمق النفس الداخلية أثناء ممارسة هوايتك المفضلة ، وصولاً إلى دمج تقنيات حديثة كالواقع الافتراضي والإرشاد الرقمي لدعم النشاط البدنى وصحتنا الذهنية.

.

.

كلها أمثلة تدعو للاعتقاد بأن التطور الشخصي هو عملية مستمرة لا تتوقف عند حد معين.

" وهذه بعض النقاط الرئيسية التي يمكن مناقشتها والاستمرار بها:

1- هل تعتبر القصة الدرامية للبطل الرئيسي جزء مهم من تطوره الشخصي ؟

وهل تنطبق نفس المبادئ على حياتنا الواقعية ؟

2 - لماذا يعتبر قبول الذات خطوة أساسية في أي نوع من أنواع التنمية البشرية ؟

وكيف يؤثر ذلك على نظرتنا للعالم من حولنا ؟

3 – كيف ستساهم الثورة الصناعية الرابعة وما تحتويه من حلول رقمية متقدمة في تغيير مفهوم التعليم واللياقة البدنية وغيرها من القطاعات الخدمية الأخرى ؟

4– ماهي العلاقة بين الصحة العقلية والصحة الجسمانية ؟

ولماذا ينبغي علينا الاعتناء بهما سوياً ؟

5– أخيرا وليس آخراً ، هل تؤدي وسائل الإعلام الاجتماعية دوراً مزدوجا في نشر الوعي والثقافات الجديدة وفي الوقت نفسه زيادة معدلات المقارنة والمشاكل النفسية كالقلق والاكتئاب ؟

1 التعليقات