إذا كان الضوء هو مفتاح الإبصار، فهل يمكن أن نستخدمه لتعزيز إدراكنا للعالم بطرق غير تقليدية؟

فكّر في القدرة على "رؤية" البيانات المخبأة، أو حتى إحداث رؤى جديدة بناءً على معالجة ضوئية للبيانات الحسابية.

ربما يمكننا تطوير أنظمة بصرية تتيح لنا "الاستماع" إلى النغمات الصوتية التي تشكل العالم من حولنا، أو "الشعور" بنبض الطاقة الحيوية للأجسام.

هل سنصل يوماً إلى نقطة حيث يصبح الإبصار مجرد بوابة أولى لفهم الواقع؟

12 Kommentarer