قد يكون الذكاء الصناعي مفتاح المستقبل للتعليم، ولكنه يواجه تحدياً آخر يتمثل فيما يعرف بـ "الانحياز الرقمي".

بينما نعترف بقدرة التقنية على تقديم حلول مخصصة ودقيقة، إلا أنه لا يمكننا تجاهل خطر انغلاق بعض الطلاب ضمن حلقة مغلقة بسبب عدم الوضوح في البيانات التي تغذي هذه الأنظمة.

هذا الانحياز الرقمي قد يعمق الفوارق الاجتماعية والثقافية بدلاً من القضاء عليها.

لذا، يجب علينا التأكد من أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم يتضمن تكافؤ الفرص وعدم تهميش أي مجموعة.

فالهدف ليس فقط توفير تعليم أكثر دقة، وإنما أيضاً ضمان أن الجميع يستفيد بشكل عادل ومتساوٍ منه.

#اعتبارها #دور

1 Mga komento