عدالة بلا حدود زمنية.

.

لا بديل عنها مهما استغرقت وقتاً!

إن تطبيق القانون وضمان حقوق الجميع يتجاوز كُل الاعتبارات الأخرى ولا مجال للتسامح معه.

إن ضمان سير العملية القضائية بنزاهة وحرفية عالية هي أساس الحكم الراشد وبناء الثقة بين المواطن ومؤسسات دولته.

وفي المقابل تبقى العقوبات الرادعة ضد كل من تسوّل له نفسه المساس بسيادة وطنٍ آمن مطمئن ضرورة ملحة لتحقيق الأمن والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للشعب.

وتظل قضايا الفساد وما ينتج عنه من غسيل لاموال جريمة منظمة تستنزف موارد الشعوب وتقوض بنيتها الاقتصادية والسياسية ويجب الضرب بيد من حديد لكل متلاعب بها مهما كانت المناصب التي يشغلونها لان القانون فوق الجميع.

كما ان التوترات الاقليمية في منطقة الشرق الاوسط خاصة الحدود الجنوبية للبنان تحتاج حلولا جذرية وسياسات رشيده لنزع فتيل اي نزاعات مستقبلية حفاظآ علي سلامة المدنيين الذين هم دوماً اول ضحايا الحروب.

ومن ناحية أخري فان حالات الطوارئ بسبب سوء الاحوال الجويه تجبر الحكومات المحلية لاتخاذ اجراءات احترازية مشددة لحماية سكان المناطق الأكثر عرضة للخطر.

وفي نهاية المطاف فإن التجارب البشرية الفريدة والتي غالبا ماتكون ملهمة لبقية المجتمع تعطي دروسا قيّمة مفيدة لكل باحث عن النجاحات والإنجازات الشخصيه .

#جهوده

1 Komentari