"هل يمكن اعتبار المقاومة الشعبية لممارسات الشركات متعددة الجنسيات التي تدعم الاحتلال الصهيوني شكلاً من أشكال السيادة الوطنية الحديثة؟

وهل هذا النوع من "الشعبوية السيادية"، كما قد نسميه، يشكل تهديدا للسوق الحرة والعولمة أم أنه شكل ضروري للدفاع عن المصالح المحلية والقومية؟

وكيف يتناسب ذلك مع رؤية الصين لبناء علاقات تجارية قائمة على التعاون المشترك بدلا من الحروب التجارية والسياسات الحمائية.

"

1 Kommentarer