الالتزام بالتوازن بين التكنولوجيا والإنسان في التعليم هو مفتاح المستقبل.

بينما يمكن للذكاء الاصطناعي تسريع عملية التعليم، إلا أن دور المعلم البشري هو غير قابل للتبديل.

المعلمون يجب أن يركزوا على تشكيل البيئة الثقافية والحماس العلمي لدى الطلاب، وهو ما لا يمكن للآلة تقديمه.

من ناحية أخرى، يمكن للروبوتات أن تساعد الطلاب في حل المسائل المعقدة أو دراسة المواد الأكاديمية المكثفة.

المستقبل التعليمي يكمن في التعاون الوثيق بين الإنسان والآلة، حيث يعملان معًا لإنشاء بيئة تعليمية محفزة وحيوية.

#لمفردات #محور

1 التعليقات