في ظل الثورة الرقمية، أصبح التعلم مدى الحياة ليس فقط قابلاً للتحقيق بل هو أمر حيوي.

بينما تُتيح التكنولوجيا مرونة غير مسبوقة في التعلم، فإنها تخاطر بفقدان التواصل الإنساني الحيوي الذي يحدث خارج الشاشة.

هذا التفاعل بين التكنولوجيا والجانب الاجتماعي هو ما يجعل الحياة أكثر توازنًا وثراءً.

على سبيل المثال، في الطهي، يمكن استخدام وصفات رقمية لاختيار أفضل قطع اللحوم، ولكن الجزء الأكثر أهمية هو الوقت الذهبي الذي يجتمع فيه الجميع حول الطاولة لتبادل القصص والاستمتاع بجانب الاجتماعي هذه التجربة المنزلية البسيطة.

يجب علينا استخدام التكنولوجيا لتعزيز تجاربنا البشرية الحميمية بدلاً من استبدالها.

1 Kommentarer