"في ظل التغييرات الجذرية التي فرضتها الثورة الرقمية، أصبحت العائلة نواة المجتمع أكثر عرضة للتآكل.

فبدل التمسك بقيم التواصل البشري الأصيل، قد نجرف نحو عالم افتراضي يفقد جوهره العلاقة العاطفية الحقيقة.

إنّ التكنولوجيا ليست العدو، لكن طريقة استخدامها قد تؤثر بشكل سلبي على وحدة الأسرة والاستقرار النفسي لأفرادها.

علينا الآن أكثر من أي وقت مضى، أن نحافظ على توازن بين الحياة الرقمية والحياة العملية، وأن ندرك بأن الرحمة والعطف والدعم العاطفي هي أساس أي أسرة صحية.

" #العلاقاتالإنسانية #الثورةالرقمية #المسؤولية_الفردية

#3758 #جهودا #الأسرة #الصادرات

1 نظرات