الرياضة والرياضيات: درس من الصين أثناء جائحة كوفيد-19

بدأت الصين تعود بقوة إلى السوق العالمية بعد التعامل الناجح مع جائحة كورونا؛ حيث شهدت البلاد زيادة كبيرة في الطلب على النفط خلال الأشهر الأخيرة.

هذا ليس مفاجئًا بالنظر إلى أدائها القوي في احتواء الفيروس مقارنة ببقية العالم.

لقد أظهرت بكين قدرة فريدة على موازنة مكافحة الوباء والحفاظ على زخم اقتصادها الوطني الدولي المهيمن بالفعل.

صادرات بلاد العملاق الآسيوي عملت كأساس لدعم حركة التجارة العالمية خلال فترة الركود الناجمة عن COVID-19، مما يعكس دورها المحوري كمصدر رئيسي للإنتاج والاستهلاك.

ويبدو أن شعبيتها المتنامية داخل الأسواق الغربية قائمة أيضًا بناءً على البيانات الحديثة التي تبين زيادة نسب الانفاق الاستهلاكي لدى المشترين الدوليين لشراء المنتجات المصنوعة محليًا مقابل المنافسات الأوروبية والأمريكية.

وفي حين تعتبر جهود الوقاية والتكيف أمر حيوي الاستمرار بمواصلة مشاريع إعادة بناء القطاعات المتضررة بلا جدال، فإن نهج الحكومة الصينية تجاه الصحة العامة أثبت فائدته أيضًا لدى النظر إلى المستقبل.

اتحاد الصين وروسيا: بناء نظام مالي جديد وتحديات أمام القوة المالية الأمريكية

بدأ الحديث عن تحالف اقتصادي جديد يقوده كلًا من روسيا والصين ينمو منذ أكثر من عامٍ مضى.

تستند خطواتهما إلى سلسلة من الاتفاقيات الاستراتيجية التي تشمل استخدام عملاتهما الوطنية بشكل حصري لتداول النفط والمبادلات التجارية الأخرى، وهو ما يؤدي عمليًا إلى إنهاء اعتماد هذين العملاقين الاقتصاديين على الدولار الأمريكي.

بالإضافة لذلك، فقد قامت كلًا من موسكو وبكين بكبح مخاوفهما بشأن احتمال تعرضاتاطياتها من الذهب للاستنزاف باجراء شرائ كبرى لهذا المعدن الثمين.

هذا الاستراتيجي هو جزءًا أساسيًا لبناء أساس مستقر يسمح بظهور نظام نقدي بديل قادر على التنافس ضد هيمنة الدولار العالمي الحالي.

في سوق المال أيضًا، يلعب نادي برينتفورد دورًا رائدًا في مجال تطوير استخدام بيانات وتحليل معلومات المتعلقة بممارسة رياضة كرة القدم.

ومن خلال دراسات علمية دقيقة، يقوم فريق التدريب بإختيار لاعبين جدد بعملهم.

#دراسات وتحولات: الدروس المستفادة من جائحة كورونا والحياة ذات معاني جديدة

جائحة كوفيد-19 أثارت العديد من الأفكار حول حياتنا وتعاملاتنا، حيث فرضت

#جزءا #ميزان #بيانات #نظرة

1 التعليقات