هل يمكننا أن نفهم أنفسنا بشكل أفضل من خلال تفحص رحلاتنا الذاتية مثلما تفعل الكتب التي تتناول الهجرات؟

ربما تكون مساراتنا الروحية، بكل انعطافاتها وتحدياتها، هي "طريق الهجرتين" الخاص بنا.

يمكننا استخدام مفاهيم الإحداثيات القطبية لوضع هذه الرحلات على خريطة ذاتية، حيث نصف القطر يمثل المسافة التي قطعتنا، والزاوية تظهر اتجاهنا ومدى انحرافنا عن مسار معين.

هل تعتقد أن معرفة "اتجاهات" حياتنا يمكن أن تساعدنا في تحديد أهدافنا بشكل أفضل؟

13 التعليقات