هل يمكن للشركات حقاً حماية مصالح الجمهور والتخلص من المسؤوليات القانونية بشأن الآثار الجانبية الضارة لأدويتها؟

أم أنها ستركز فقط على الربحية حتى لو كانت تلك القرارات قد تؤذي الناس؟

وفي ظل غياب الاستقلالية الاقتصادية، هل تستطيع الدول فعلاً تطبيق النموذج الغربي للديمقراطية بنجاح أم سيكون عرضة للتلاعب الخارجي وتدهور داخلي؟

ثم هناك قضية التعليم؛ حيث يبدو واضحاً كيف تشكل الأنظمة التربوية الهويات وتعيد تعريف القيم الثقافية لتتماشى مع أجنداتها الخاصة.

أخيراً، ما هي قيمة الفضيلة مقابل الرغبات الآن بعدما أصبح الانحراف الاجتماعي مصدر دخل كبير ومكتسب اجتماعياً؟

إن هذه القضايا المتشابكة تلقي بظلالها الطويلة على حاضرنا وستحدد مستقبل البشرية أيضاً.

يجب علينا كشعوب وكأفراد البحث عن حلول عادلة ومتوازنة لهذه المشكلات المعقدة قبل فوات الأوان.

#يدعو #وفق #الشركات #المال #يمكن

1 التعليقات