الديمقراطية الحقيقية لا تتحقق إلا عبر ضمان الحقوق الأساسية وعدم انتهاك حرمة الإنسان، ومن ضمن تلك الحقوق حق التصويت الحر والنظيف.

عندما تصبح الديمقراطية وسيلة لاستعباد الشعوب وإخضاعها لهوى السلطة، فإنها تفقد قيمتها ومبررات وجودها.

لذا دعونا نفكر بعمق حول معنى الديمقراطية وعلاقتها بالعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان.

هل يمكن اعتبار نظام دكتاتوري عادل إذا ضمن حقوق الناس بشكل كامل؟

وهل هناك ضرورة لقيود أخلاقية تنظم العمل السياسي بما يحفظ كرامة الجميع ويضمن سيادة القانون فوق المصالح الشخصية والفئوية؟

#الصحةالنفسية#الذكاءالاصطناعي#الهندسة_الوراثية#.

1 التعليقات