قد يبدو العنوان مُبهراً، لكن الحقيقة هي أنه في غمرة الحديث عن الذكاء الاصطناعي والتقدم التكنولوجي، ننسى أحياناً أهمية العنصر البشري في كل هذا التقدم.

إن قصص النجاح التي رأينا فيها أشخاص عاديين يحققون إنجازات كبيرة باستخدام منصات التواصل الاجتماعي لا تقل أهمية عن أي تقدم تقني آخر.

فهي ليست مجرد "قصص نجاح"، بل هي دليل على قوة الروح البشرية والتصميم والإبداع.

كما تُذكِّرنا بأن مستقبلنا سيكون مزيجاً من القدرات التكنولوجية المتقدمة والطموحات البشرية غير المقيدة.

كيف يمكننا ضمان عدم إغفال الجانب الإنساني أثناء سباقنا نحو المستقبل؟

كيف يمكننا توجيه طاقتنا نحو إنشاء فرص عمل مبتكرة تدعم كلا من الإنسان والآلة؟

هناك الكثير للتفكير فيه والنقاش حوله.

.