هل يمكن أن تصبح تنوع خيارات الأكل نقطة قوة لتغيير عالم الصحة العامة؟

في عصر أصبح فيه انتشار الأمراض المرتبطة بنمط الحياة -مثل السمنة والسكر- تحديًا عالميًا، فإن ثروة المأكولات المتاحة أمامنا اليوم قد تحولت إلى سيف ذو حدّين.

بينما تحتفل البلدان بثرائها الثقافي عبر طعامها، غالبًا ما يأتي ذلك بسعر عالٍ من حيث الصحة العامة.

لكن ماذا لو تمكنّا من قلب هذه الديناميكيات رأسًا على عقب؟

ماذا لو رأينا في تعدد الأطباق فرصة لدعم النشاط البدني والصحة بشكل أفضل؟

لما لا نستغل الانبهار العام بالحضارات الجديدة والأذواق الكونية كموجّه جديد للأسلوب الغذائي الصحي -بدلاً من التشبع بالمأكولات عالية السعرات الحراريَّة والتي غالبًا ما ترتبط بالثقافة التقليديَّة لأفراد من مجتمعنا الخاص؟

1 تبصرے