في ظل التحول الرقمي الهائل الذي شهدته العقود الأخيرة، أصبح من الضروري إعادة النظر في تأثير التكنولوجيا على صحتنا النفسية.

بينما تقدم التكنولوجيا حلولاً سريعة للمشكلات الصحية، إلا أنها قد تفاقم المشكلة بدلاً من حلها.

الدراسات تشير إلى ارتفاع معدلات الاكتئاب والقلق لدى الشباب والمراهقين مقارنة بالأجيال الأكبر سناً.

يجب على الحكومات والأوساط التعليمية توفير برامج تثقيفية حول تأثير التكنولوجيا على الصحة النفسية، بالإضافة إلى توفير موارد وقائية ومعالجة فعالة.

إن طلب خدمة دعم نفسي مُعدّة خصيصاً لكل جيل أمر ضروري، ولكن هل نعتمد فقط على القطاع الخاص لحماية صحتنا الذهنية؟

1 التعليقات