التحدي الحقيقي ليس في زيادة الدخل فحسب، بل في ضمان تكافؤ الفرص وتوزيع الثروة.

في حين تقدم الكتب المقترحة أدوات ثمينة لإدارة الأموال الشخصية وتحسين الذات، إلا أنها قد تغفل الجانب الاجتماعي والاقتصادي الذي يشكل جوهر المشكلة.

فكيف يمكن تحقيق النجاح المادي والصحي إذا كانت البنية الاقتصادية غير متوازنة وتخلق فوارق اجتماعية واسعة؟

الحلول المؤقتة مثل التحكم في التضخم ضرورية، لكنها ليست كافية لمعالجة جذور المشكلة.

إن الأمر يتطلب إعادة تقييم للسياسات الاقتصادية والاجتماعية التي تضمن العدالة والتوازن بين جميع طبقات المجتمع.

وهذا هو الطريق الوحيد لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة للجميع.

#وسلم #إدانة

1 মন্তব্য