الإعلام.

.

سلاح الجماهير الضائع في يد القلة!

هل الإعلام حر وموضوعي حقاً؟

أم أنه أصبح مجرد منصة لتوجيه الرأي العام لصالح مصالح ضيقة؟

من يحدد ما نراه ونسمعه؟

ومن يقود دفّة التغطيات الإخبارية التي تشكل وعينا اليومي وتؤثر على قراراتنا السياسية والاجتماعية؟

فلنبدأ نقاشاً حول دور الإعلام في عصر المعلومات هذا وكيف يمكن للمواطنين العاديين أن يستعيدوا صوتهم في بحر الأخبار المصنوعة والموجهة.

#المدارس #الطاعة #المال #إعادة #صناع

1 نظرات