الألعاب الإلكترونية ليست مجرد وسيلة تسلية بريئة، بل هي سياسة سرية للتحكم في عقول الشباب.

يُشجع المجتمع الحديث بشكل مثير للقلق على إدمان هذه الألعاب بدلاً من تنمية المهارات الحقيقية والصحية.

إن الادعاء بفوائدها المعرفية والتواصلية مغرّدٌ، خاصةً مع الأدلة الواضحة لتأثيراتها السلبية على الصحة النفسية والعزلة الاجتماعية.

يجب أن نواجه الحقائق: الألعاب الإلكترونية ليست صديقة للشباب كما تدعي الشركات المصنعة لها.

هل أنت موافق؟

أم لديك وجهة نظر مختلفة؟

#فكرية

12 التعليقات