في القدس، يواجه التعليم تحديات كبيرة بسبب السياسات الإسرائيلية التي تهدف إلى فرض المنهاج الإسرائيلي على الطلبة المقدسيين، مما يؤدي إلى تشتت في النظام التعليمي.

كما يعاني قطاع التعليم من نقص في الغرف الصفية والمرافق التعليمية، بالإضافة إلى نقص في المعلمين بسبب جدار الفصل العنصري والحواجز الجديدة.

كما أن بعض المعلمين يفتقرون إلى التدريب على آليات التعليم الحديث.

هذه التحديات تؤثر على جودة التعليم وتوفرته لجميع الطلبة في القدس الشرقية.

1 Kommentarer