في ظل التطورات التكنولوجية السريعة، أصبح من الضروري إيجاد توازن بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والحفاظ على الصحة النفسية.

بينما توفر هذه الوسائل فرصًا للتواصل والتعاون، إلا أن الإفراط في استخدامها قد يؤدي إلى زيادة معدلات الاكتئاب والقلق.

لذلك، يجب علينا تحديد فترات زمنية محددة للاستخدام، واختيار حسابات تعتمد على الرسائل الإيجابية والإنتاجية، وتخصيص الوقت للأنشطة الخارجية والهوايات غير المرتبطة بشاشة الهاتف.

كما أن دمج المهارات الرقمية مع الوعي البيئي في التعليم يمكن أن يؤهل الطلاب لمواجهة التحديات العالمية المعاصرة، ويساهم في تحقيق اقتصاد رقمي أخضر واستدامة حضارية.

ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين من المخاطر الصحية المحتملة، وأن نعمل على حماية خصوصية المعلومات البيئية والشخصية بشكل فعال.

1 הערות