هل يمكن للذكاء الاصطناعي حقًا أن يعوّض عن الجانب الوجداني والعاطفي في عملية التعليم؟

بينما ندرك فوائد التقنية في تخصيص المعرفة وتيسير الوصول إليها، إلا أنه قد يكون هناك ثمن باهظ ندفعُه مقابل ذلك.

إن غياب التواصل البشري والحميمية بين الطالب ومعلمه قد يؤثر سلبا ليس فقط على جانب التحصيل الدراسي ولكن أيضا على تنمية السمات الأخلاقية والمهارات الاجتماعية للطالب.

فلربّما آن الأوان لأن نعيد النظر في دورنا كمعلمين وموجهين بدلا من الاعتماد الكلي على الآليات الرقمية لتحقيق أهداف تربوية شاملة ومتكاملة.

ما رأيكم حول هذا الطرح الجديد؟