أسباب زيادة التأثير الإيراني في العالم العربي

1.

نقص التعليم الديني

  • مظلمية الحسينيات: مجموعة كبيرة من الشيعة العرب والأقليات الشيعية الأخرى تُصنَع على المظلومية عبر الحسينيات، مما يجعلهم عرضة لتوجهات إيران.
  • مستوى ديني أقل: لدى كثير من الفرس الشيعيين مستوى ديني أقل مما يجعلهم أقل حساسية للتأثيرات الطائفية.
  • 2.

    الإخفاق الداخلي

  • جهود طائفية: ركز نظام الجمهورية الإسلامية جهودها وطاقاتها الخارجية لتحقيق أهدافها الطائفية، مما جعل الوضع داخل إيران صعبًا.
  • صعوبة الحياة الداخلية: هذا الإخفاق الداخلي قد يكون له تأثير على التوجهات الخارجية.
  • 3.

    غالبية القادة السياسيين والإعلاميين

  • فهم غير مكتمل: هناك حاجة ملحة لفهم حقيقي ومتكامل للحراك الطائفي المتزايد دون تأثير القوميين العرب.
  • غفل الجوانب الروحية والثقافية: هذا الغفل قد يجعل من الصعب على الدول العربية صد الدعوات الطائفية المضللة الصادرة عن إيران.
  • 4.

    ضعف الهوية الدينية الوطنية

  • خطاب سياسي ديني: العديد من الدول العربية تفتقر إلى خطاب سياسي دينيا مقنع وقادر على صد الدعوات الطائفية المضللة.
  • مصالح داخلية: هذا الضعف قد يكون بسبب المصالح الداخلية التي تركز على القضايا السياسية والاقتصادية.
  • 5.

    غياب الحكم الديمقراطي

  • حُكومات استبدادية: الحكومات الاستبدادية تفشل في احتواء النفوذ الإيراني بسبب محدوديتها أمام مطالب شعبية عادلة.
  • دور المواطن: ضعف الحكم الديمقراطي قد يكون بسبب عدم تعزيز دور المواطن في عملية اتخاذ القرار.
  • يوميات الإنسان الراضي والقناعة

    1.

    دروس من حياة باولو روسي

  • إرادة وإصرار: مهنة حياة مليئة بالإنجازات جعلتنا نقيم أهمية العمل الجاد والإخلاص بغض النظر عن الظروف.
  • الروح الإنسانية: جمال الروح الإنسانية في الحديث عن المنحة الكبرى للدين الإسلامي: رضا القلب والقناعة بالنعم.
  • قناعة: القناعة هي مفتاح الفرح الحقيقي والسكون النفسي.
  • 2.

    الاستمتاع بالحياة

  • بساطة: اعتناق البساطة ومقاسة النعم الموجودة بدلاً

#بأن #والثقافية #مفتاح #اقتصادي

1 التعليقات