في ظل الثورة الرقمية المتسارعة، يجب أن نركز على دمج التكنولوجيا في النظام التعليمي بطريقة توازن بين الاستفادة من الإنجازات التكنولوجية والحفاظ على قيمة العلاقات الإنسانية.

الذكاء الاصطناعي، رغم قدراته الهائلة، لا يمكن أن يحل محل الفرح والثقة والمشاركة العاطفية التي تعتبر أساسية لتطور الطفل الشامل.

يجب أن نستخدم التكنولوجيا كوسيلة مساعدة وليست كمصدر وحيد للمعرفة، مع التركيز على تنمية مهارات البحث الحر والتحليل النقدي والإبداع.

هذا النهج الهجين سيضمن أن طلاب الغد سيكونون مستعدين ليس فقط للثورة الرقمية الحالية بل أيضا للثورات التالية التي لا تزال أمامنا.

#عبر #المستمر #الخطر

1 التعليقات