هل الحرية الحديثة مجرد سراب خلف ستائر العلم؟

بينما نبتهج بتطور العلوم وتقدم الحضارة، هل نفقد جوهر حريتنا تدريجيًا؟

إنّ مراقبة البيانات الشخصية، والعقاقير المؤثرة على الدماغ، والنظم التربوية المُوجّهة.

.

.

كل ذلك يشكل تهديدا متزايدا لحريتنا واستقلالنا.

هل وصلنا حقّا للحالة المثلى حيث يستخدم التقدم العلمي كمصدر لقمع البشرية بدلا من تمكينها؟

وهل يمكن للمجتمع أن يستعيد زمامه ويحدد مصيره بنفسه أم أنه وقع بالفعل في حبائل عبودية خفية مدعومة بالتطور العلمي المتسارع!

1 Komentar