الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن ينقل روح الدين.

هو مجرد برنامج كمبيوتر لا يمتلك تجربة شخصية أو وعي كامل.

يجب إعادة النظر في أولوياتنا وتحديد كيفية تحقيق الأهداف الأخلاقية باستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أكثر حسماً.

التكنولوجيا تخلق حالة من عدم الاستقرار الوظيفي غير مسبوقة.

يجب إعادة النظر في النظام نفسه وليس تعديل الأفراد فقط.

هل نحن مستعدون لقبول خسارة ملايين الوظائف لصالح آلات ذكية؟

هل الأمر يتعلق بتغيير مهاراتنا الشخصية أم تغيّر جذري في طبيعة العمل الذي نستمتع به ونُتقن؟

التعليم الإلكتروني يوفر مرونة وجوانب اقتصادية إيجابية، ولكن يجب استكشاف كيفية الجمع بينه وبين التفاعل الشخصي والحميمية التي توفرها البيئات التعليمية التقليدية.

يجب دعم أو ناقش هذا الادعاء بقوة وشجاعة.

الذكاء الاصطناعي ليس مجرد حلول تكنولوجية؛ إنه قضية أخلاقية ومجتمعية جوهرية.

يجب إعادة النظر في افتراضاتنا حول الموضوع.

هل نريد حقًا أن تخوض آلات حربنا نيابة عنا؟

من المسؤول في حالة خطأ؟

يجب أن ننظر إلى الآثار الجانبية المحتملة للتكنولوجيا على الصحة النفسية.

الطاقة المستدامة وتخزينها هي تحدي كبير.

يجب استخدام التكنولوجيا بشكل فعال لحماية الصحة النفسية.

يجب أن نبدأ بإدراج تطبيقات مراقبة النوم ومراقبة الحالة المزاجية كأدوات قيمة للأشخاص الذين يحاولون إدارة صحتهم العقلية بشكل أفضل.