"السؤال ليس فقط حول ما إذا كانت الأفلام والمسلسلات تشكل لنا صوراً نمطية وتحد من حرية التفكير؛ لكن أيضاً كيف يمكن للشراكات - سواء السياسية أو الاجتماعية- أن تصبح وسيلة لإعادة إنتاج تلك النماذج الذهنية الجاهزة بدلاً من أن تكون أدوات للتغيير والتطور.

فالإعلام والثقافة الشعبية غالبًا ما يعكسان توجهات القوى المسيطرة، وبالتالي قد يؤديان إلى توجيه الرأي العام نحو رؤية واحدة للمستقبل.

بينما يجب علينا كمستهلكين واعين أن نسعى دائماً لتنوع المصادر وأن نعيد النظر بشكل نقدي فيما نقدم عليه.

"

1 التعليقات