في ظل التحديات الأمنية المتزايدة، يتجه الجيش الإسرائيلي إلى تجميد خطة لتقليص قوات الاحتياط في الضفة الغربية المحتلة، وذلك بعد تحذيرات من جهاز الأمن العام (الشاباك) واعتراض وزيرة متطرفة.

هذا القرار يأتي في إطار تقييم الأوضاع الأمنية مع القيادة السياسية، حيث قدم الشاباك بيانات أظهرت إحباط أكثر من 1200 هجوم منذ بداية العام.

كما أن الجيش كان يدرس خفض قواته المنتشرة في الضفة، ونقل جزء كبير من المسؤولية الأمنية إلى ما تُعرف بـ"فرق الطوارئ المحلية"، قبل أن يقرر رئيس الأركان تجميد الخطة بعد تقييم الأوضاع الأمنية مع القيادة السياسية.

1 التعليقات