"في عالم يسعى فيه الجميع للتواصل عبر الشاشات بدلاً من الوجوه الحقيقية، كيف تؤثر وسائل الإعلام الاجتماعية على مفهوم الهوية الشخصية؟

بينما نحتفل بتنوع الأشخاص الذين يظهرون أمام الكاميرات، فإننا غالباً ما ننسى أن الخصوصية تضيع وسط ضجيج التفاعل العام.

إن الانتقاد الذاتي الذي يأتي نتيجة للمقارنة المستمرة قد يؤدي بنا إلى فقدان جوهر هوياتنا.

لكن الأشد خطورة هو عندما تستغل الشركات هذه العواطف لإطلاق حملات تسويقية تستهدف 'القلق الاجتماعي'.

هذا لا يعني فقط بيع المنتجات بل أيضاً تشكيل رغبات الناس ومخاوفهم.

فما هي الخطوات التي يمكن اتخاذها لاستعادة سيادتنا على ذواتنا في عصر البيانات الضخمة؟

" (عدد الأحرف: 497)

#صورا #السلطة

1 Comentarios