🔹 الذكاء الاصطناعي ليس مستقبلاً بل هو حاضرٌ يحاسب إنجازاتنا التربوية اليوم!

هل نحن حقاً مستعدون لما يحمله الذكاء الاصطناعي؟

هل مدارسنا ووطنياتنا مواكبة لهذا التحول الثوري؟

أم سنرى جيلاً مُثقل بدرجة تكنولوجية بينما ينقصه الأساس معرفي وحضاري؟

دعونا نواجه الحقائق الآن قبل أن تصبح الأخبار لاحقاً.

🔹 نقد لطرح النقاش السابق:

إن الحديث عن "ديموغرافية جديدة" يدحض فكرة أن مجتمعات مضيفة مثل تركيا ليست أماكن متنوعة تاريخياً.

هذا النهج الأحادي يخفي الواقع المعقد الذي شهد توترًا بين السلطات المحلية والجماعات المضيفة سابقاً ضد أشكال أقلية أخرى، مثل الكرديين مثلاً.

إن تصوير اللاجئين كتحدٍِّ وحيد يفترض عدم وجود صراع وجودي معمّر أخفى خلف المشهد المأساوي للهجرة الأخيرة.

كما ينسى أيضاً أهمية دورهم كمصدر مهم التحولات الثقافية والاقتصادية داخل المجتمع المدني التركي نفسه -وهذا ليس مجرد تبادل للأصول البشرية وإنما بناء لعلاقات اقتصادية وثقافية جديدة- وليس مجرد عبء.

هذا الرأي يُجهل الإنصهار الحلقي للجنسيات وأنواع العرق المختلفة التي تشكل الوعاء التركي الحيوي.

ندعو جميع المشاركين لمناقشة كيف ولماذا نميل لنظر رؤية أحادية الجانب للتنوع وهو ما يقوض قدرتنا على التعلم من تجارب الماضي والحاضر سوياً وبشكل شامل.

🔹 قصة حقول الغاز: فضائح وتواطؤات خلف اكتشاف حقل "ظهر"

بدأ الأمر عندما بدأت إسرائيل وتركيا البحث عن حقل غاز عملاق منذ عام ٢٠١٠.

وبعد عدة محاولات باءت بالفشل، لجآ لإحدى أكبر الشركات الأوروبية العاملة في التنقيب والتي تُدعى "إيني" الإيطالية.

ولكن؛ وفي خطوة غير متوقعة، رفَضَت شركة الإنّي التعامل معهما بسبب تدخل مخابراتي مريب-orchestrated by Egypt's intelligence agency under the leadership of General Omar Suleiman at that time, who managed to convince them not to proceed with their plans.

ومع بداية الفوضى عقب ثورة يناير، حاولا إعادة المحاولة عبر مساعدة العميلة التي وصلت للقمة السياسية آنذاك.

إلا أنها واجهتهم القوات المصرية والمخابرات بحزم ولم يستطيعوا مواصلة عملياتهم دون إذن رسمي.

ورداً على ذلك، هددت

#للقمة #مرتديه #managed #يحمله #استخدام