الحوار بين الأجيال ليس مجاملة تافهة ولا وسيلة سهلة للإنسجام، بل هو معركة مستمرة ضد الشيخوخة المبكرة للفكر والثقافة.

بدلاً من اعتبارها "تعاون" إيجابي، يجب علينا رؤية الحوار العمري كمطلب أساسي لبقاء مجتمعاتنا حيّة ومعاصرة.

إن عدم الانخراط فيه يعني قبول موت الروح الجمعية وقهر الإبداع الفكري.

دعونا نتحرك نحو صراحة أكبر ونقبول الاختلاف بكل شجاعة وحكمة.

#المجتمع #اليدوية #الخبرات #المنتظم #مجال

12 Kommentarer